yassan Imherri
Messages : 536 Date d'inscription : 02/08/2007 Localisation : Adrar
| Sujet: Epée de Damoclès sur le cout des Amazighen de jeeran : Ven 23 Mai 2008, 10:30 | |
| le blog d'Azarug Amazigh est victime d'une attaque arabiste de plusieurs Chauvinistes ainsi que de la part de la société jordanienne d'hébergement qui a pratiqué des restrictions qui touchent à son droit à l'expression libre .voici un écrit que j'ai envoyé à un égyptien de la blogosphere Jiraan . لان ردك ،للاسف ، هو الوحيد الدي لم يمتطئ حصان الجهالة و القدف الرخيص فيما تعرض له مدون من جيران ، فانني ارتايت ان اجيبك علما ان لا صلة لي بصاحب المدونة غير الانتماء الى هدا الوطن و الى هده الهوية الامازيغية التي اريد لها ان لا تكون او ان تتبنى العهارة في الانتماء و تعلن كما يريد الجهلاء عروبتها و كفى . ليكن في علمكم حفظكم الله ان المغاربة قاطبة ينتمون هوياتيا الى الحضارة الامازيغية التي اعطت اشعاعا انسانيا لا ينفيه الا الجاهلون و الحاقدون و ان اعلن البعض كثيره او قليله انتماءه للعروبة فدلك شانه و لا يضر في شيء هوية بلادنا. موقفنا من فلسطين و من الدين الاسلامي معروف و المزايدة به شان الانظمة العربية كلها تراهات اكل الدهر عليها و شرب، في زمن لا يمضي يوم تطلعنا فيه الصحافة عن سفريات العرب الى حدائق الشيطان لملاقاة هولاكو زمانه . و عن الانحطاط الاخلاقي الرهيب الدي وصلته مجتمعاة الشرق الوسط بمباركة امراء النفط الدين يستثمرون من المال في ملا الصدور و نفخ الشفاه و زرع الرديلة في الفضائياة و القصور ما لا يستثمر في جلب المعرفة و الركوب مع المقلعين في ميادين العلم و السياسة . مشكلتنا في هدا الوطن كما في كل بلاد تامزغا ان احلامنا بغد يتسع للجميع تصادر مرة تخفيا بخمار الدين واخرى بالعمالة للغرب و اسرائيل و احيانا كثيرة بالهراوة و العنف الممنهج و الاعتقال . مشكلتنا في زمن العولمة و حقوق الانسان ، اننا في وطننا ،الدي لا يتسع بما فيه الكفاية ليستوعب ابناءه، نعيش مواطنين من الدرجة الثالثة رغم كوننا الاغلبية الساحقة حيث يمنع تسمية ابناءنا باسماء تحيل على هويتنا ، يظرب عرض الحائط بمطالبنا في السماح باستعمال لغتنا في حياتنا اليومية بدعوى عدم جدواها مقابل الانتماء الى وطن اكدوبة لم يسبق لاجدادنا ان حدثونا عنه . مشكلتنا تكمن ، و فقط ، في غياب الديموقراطية الحقيقية القادرة على استيعاب طموحات كل فرد من مجتمعنا ، ديموقراطية تجيب عن المشاكل الحقيقية و تفرز البهتان عن ارادة الناس في التصالح مع ماضيهم و العيش بكرم في كنف وطن يشبههم و يقبلهم و لا يقدفهم في فيافي الانتماء الى حيث لا يشعرون بالدفا. لجهل البعض كل شيء عن امتنا الامازيغية وعن صفحاتها المضيئة عبر الازمنة و مساهمتها الفعالة في بناء حضارة الانسان المتوسطي فانهم يتمادون في الوقاحة و نعت ابنائها باوصاف دنيئة هم ابعد عنها من دنوهم المفضوح نحو التزمت المقيت و التخلف الحضاري . ليس غريبا عليهم هدا المعجم الممتلا بمفردات الخيانة و العهر و العمالة ما داموا لم يستطيعوا انتاج غيرهدا و الفقر و التجمد الفكري و لم يستبسلوا الا في التسابق نحو الانحطاط الاخلاقي ولنا في حال دولهم الغارقة في العنف و الاستبداد خير دليل .تنخر الماضوية عقولكم و تكاد تعمى بصيرتهم و يضلون متشبتين بالاوهام و البكاء عن ماضي لم يكن . ابناء امتنا ، استوعبوا دروس التاريخ و لم تنطلئ عليهم الحيلة ، و اقسموا باغلظ الايمان ان لا استعبدوا بعد اليوم ، و من يعتقد انه قادر على اعادة انتاج نفس الاكاديب و استغلال حسن نيتهم فهو واهم .
voir ici | |
|